لا إله إلا الله محمد رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بكم فى موقعكم ورجاءاالتسجيل

وجزاكم الله ألف خير
لا إله إلا الله محمد رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بكم فى موقعكم ورجاءاالتسجيل

وجزاكم الله ألف خير
لا إله إلا الله محمد رسول الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع دينى وثقافى إسلامى شامل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ظواهر علميه لم تكتشف إلا قريبا (هشام )جزء 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 295
نقاط : 746
تاريخ التسجيل : 07/06/2010

ظواهر علميه لم تكتشف إلا قريبا (هشام )جزء 2 Empty
مُساهمةموضوع: ظواهر علميه لم تكتشف إلا قريبا (هشام )جزء 2   ظواهر علميه لم تكتشف إلا قريبا (هشام )جزء 2 Icon_minitime1الأحد يونيو 27, 2010 4:10 am

السقف المحفوظ



نرى في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين
ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال
كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس
وتسمى الرياح الشمسية القاتلة،
ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض،
ولذلك قال تعالى:

(وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].



ظهر الفساد في البر والبحر



يقول تعالى

(ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) [الروم: 41].

لنتأمل هذه الآية وما تحويه من حقائق لم يصل إليها العلماء
إلا في هذه الأيام:

- أولاً: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)

والعلماء يقولون: بالفعل إن هناك فساداً خطيراً على وشك الظهور،
طبعاً: الغلاف الجوي لم يفسد نهائياً
ولكن هنالك إنذارات تنذر بفساد هذه الأرض،
حتى إن العلماء يستخدمون كلمة (Spoil)
وهي تعني الفساد أو أفسد بهذا المعنى.

- ثانياً: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)

قالوا كما رأينا يشمل هذا التلوث البر والبحر
(بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ)
القرآن أكد على أن الفساد لا يمكن أن يحدث
إلا بما اقترفته يد الإنسان، هذا الإنسان هو المسؤول عن التلوث
وهذا ما تأكد منه العلماء وأطلقوا بشأنه التحذيرات.

- (لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا) إذاً هنا نوع من أنواع العذاب،
فالله تبارك وتعالى يذيق هؤلاء الناس بسبب أعمالهم
وإفسادهم في الأرض بعض أنواع العذاب كنوع من البلاء.

- (لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) المقصود بها أن هنالك إمكانية للرجوع
إلى الوضع الطبيعي المتوازن للأرض،
وهذا ما يقوله العلماء اليوم.





مصابيح في السماء



نرى في هذه الصورة التي نشرتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا

عدداً من النجوم المضيئة، هذه النجوم تضيء الدخان الكوني
المحيط بها، ويقول العلماء إنها تعمل مثل "مصابيح" كاشفة
Flashlights تكشف لنا الطريق وتجعلنا نرى سحب الدخان الكثيفة
في الكون، ولولا هذه المصابيح لم نتمكن من معرفة الكثير
عن أسرار الكون. وصدق الله عندما سبق علماء الغرب إلى هذا الاسم
(المصابيح) قال تعالى:

(فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا
ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 12].




فلا أقسم بالشفق



هذه صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة،
إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية
فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها،
وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض،
وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة
التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها"
ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع،
ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟
يقول تعالى:

(فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ *
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ *
وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].





وجعل بينهما برزخاً




هذه الصورة تُدرّس اليوم في كبرى جامعات العالم،
وهي تمثل حقيقة يقينية في علم المياه،
حيث نرى تدفق النهر العذب وامتزاجه مع ماء المحيط المالح،
وقد وجد العلماء تشكل جبهة أو برزخ فاصل بين الماءين،
هذا البرزخ يحول دون طغيان الماء المالح على العذب،
وسبحان الذي وصف لنا هذه الحقيقة العلمية قبل 14 قرناً بقوله:


(وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ
وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا) [الفرقان: 53].





فإذا انشقت السماء




دائماً يعطينا القرآن تشبيهات دقيقة ليقرب لنا مشهد يوم القيامة،
يقول تعالى:

(فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ) [الرحمن: 37].

هذه الآية تصف لنا انشقاق السماء يوم القيامة
بأنها ستكون مثل الوردة ذات الألوان الزاهية،
وإذا تأملنا هذه الصورة التي التقطها العلماء
لانفجار أحد النجوم، وعندما رأوه أسموه (الوردة)،
نفس التسمية القرآنية، وهذا يعني أن هذه الصورة
هي صورة مصغرة ودقيقة عن المشهد
الذي سنراه يوم القيامة، فسبحان الله!

وقد يعترض البعض على هذه الصورة بحجة أن الآية
تتحدث عن يوم القيامة، نعم إن الآية الكريمة
تتحدث عن انشقاق السماء يوم القيامة،
ولكن الله تعالى دائماً يرينا بعض الإشارات الدنيوية
التي تثبت صدق كلامه، وصدق وعده،
فقد حدثنا الله تعالى عن فاكهة الجنة،
ولكنه خلق لنا فاكهة في الدنيا لنستطيع أن نتخيل الفاكهة
التي وعدنا الله بها يوم القيامة،
كذلك حدثنا عن انشقاق السماء وأنها ستتلون بألوان
تشبه الوردة وخلق لنا النجوم التي تنفجر وتولد الألوان الزاهية
مثل الوردة المدهنة تماماً.
ولذلك هذه الصورة لا تمثل يوم القيامة
بل صورة مصغرة عما سنراه يوم القيامة والله أعلم.





وجاءهم الموج من كل مكان





نرى في هذه الصورة موجة ترتفع عدة أمتار،
وقد وجد الباحثون لدى دراسة هذه الموجة
أنها تحيط الإنسان من كل مكان.
أي أنه لدى وجود سفينة في عرض البحر فإن الأمواج التي تغرقها
تحيط بها من الجهات الأربعة، وكل موجة تغلف ما بداخلها تغليفاً.
هذا الوصف الدقيق الذي نراه اليوم بالصور
جاء به القرآن قبل 14 قرناً من الزمان
وعلى لسان نبي لم يركب البحر في حياته أبداً
ولم يرَ هذه الأمواج وهي تحيط بالسفن،
يقول تعالى:

(هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ
وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ
وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ
لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ *
فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) [يونس: 22-23].



وانشق القمر



لقد اكتشف العلماء في وكالة ناسا حديثاً وجود شق على سطح القمر،
وهو عبارة عن صدع يبلغ طوله آلاف الكيلومترات،
وقد يكون في ذلك إشارة إلى قول الحق تبارك وتعالى:

(اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) [القمر: 1]،

ويمكن القول إن ظهور هذا الشّق وتصويره
من قبل علماء الغرب هو دليل على اقتراب القيامة والله أعلم.

المصدر وكالة ناسا:
http://apod.nasa.gov/apod/ap021029.html





يولج الليل في النهار




لقد وجد العلماء أن تداخل الليل في النهار عملية معقدة جداً،
حتى إنهم لم يستطيعوا حتى الآن إدراك ما يحدث بالضبط
في الجزء الفاصل بين الليل والنهار،
ولذلك يستخدمون الكمبيوتر لدراسة هذه العملية العجيبة،
ولكنهم وجدوا أن الليل يدخل في النهار والنهار يدخل في الليل
وهذه العملية تحدث على مدار ال 24 ساعة بدون توقف،
وهنا نتذكر قوله تعالى:
(ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ
وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ * ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ
وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ
وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ) [الحج: 61-62]. وتأمل كيف جاء الفعل بصيغة الاستمرار
للدلالة على أن العملية مستمرة،
وكذلك السؤال: من كان يعلم منذ 14 قرناً
أن الليل والنهار في حالة تداخل مستمر،
وأن هذه العملية آية من آيات الله تستحق الذكر والتفكر؟!





الوردة الحمراء في السماء!




نرى في هذه الصورة التي التقطتها وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"
نجماً ينفجر فكوّن شكلاً يشبه الوردة المدهنة بدهان أحمر،
ولذلك أطلق عليها علماء الغرب اسم (الوردة الحمراء المدهنة)،
ومن عجائب القرآن أنه حدثنا عن هذا المشهد
والذي هو صورة مصغرة من أهوال يوم القيامة في قوله تعالى:

(فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ) [الرحمن: 37].

فانظروا معي كيف يستخدم علماء الغرب التعبير القرآني ذاته،
ألا يدل ذلك على أن القرآن كتاب الله؟!!




يتبــع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://salahaldin.mam9.com
 
ظواهر علميه لم تكتشف إلا قريبا (هشام )جزء 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
لا إله إلا الله محمد رسول الله  :: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم :: الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم-
انتقل الى: