المنتقم
]قال تعالى: والله عزيز ذو انتقام "4" (سورة آل عمران)
هو الذي ينتقم من الظالمين بعدله، وهو الذي ترجى رحمته، وإنا ندعوه تعالى خوفاً وطمعاً، وبهذا الاسم تعتدل موازين العدل، وتستقيم الحياة، ويأمن كل إنسان على مسيره ومصيره. يقول الحق: ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار "42" (سورة إبراهيم)
ويقول تعالى: يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون "16" (سورة الدخان)
ويقول الحق: أولئك الذين يدعون يبتغون إلي ربهم الوسيلة أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه ربك كان محذورا "57" (سورة الإسراء)
ويقول تعالى: إنا نخاف من ربنا يوما عبوساً قمطريراً "10" (سورة الإنسان)
ويقول تعالى: فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسروراً "11" (سورة الإنسان)
هذه الآيات الكريمة تعطي للحياة أن هناك ثواباً وعقاباً للمجرمين، هذا الاسم مسبوق بحلمه وعفوه وغفرانه وإحسانه، فإذا لم يكن هناك تجاوب مع فضل الله فيكون انتقامهقال تعالى:
{والله عزيز ذو انتقام "4"} (سورة آل عمران)
هو الذي ينتقم من الظالمين بعدله، وهو الذي ترجى رحمته، وإنا ندعوه تعالى خوفاً وطمعاً، وبهذا الاسم تعتدل موازين العدل، وتستقيم الحياة، ويأمن كل إنسان على مسيره ومصيره. يقول الحق:
{ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار "42"} (سورة إبراهيم)
ويقول تعالى:
{يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون "16"} (سورة الدخان)
ويقول الحق:
{أولئك الذين يدعون يبتغون إلي ربهم الوسيلة أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه ربك كان محذورا "57"} (سورة الإسراء)
ويقول تعالى:
{إنا نخاف من ربنا يوما عبوساً قمطريراً "10"} (سورة الإنسان)
ويقول تعالى:
{فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسروراً "11"} (سورة الإنسان)
هذه الآيات الكريمة تعطي للحياة أن هناك ثواباً وعقاباً للمجرمين، هذا الاسم مسبوق بحلمه وعفوه وغفرانه وإحسانه، فإذا لم يكن هناك تجاوب مع فضل الله فيكون انتقامه